الرئيسة » المنهج الليبي » كتب الصف التاسع ليبيا »

كتاب اللغة العربية التاسع ليبيا 2025 pdf

تحميل
تحميل كتاب اللغة العربية الصف التاسع الجديد المنهج الليبي2025-1446 pdf؟ او تنزيل كتاب اللغة العربية تاسع ليبيا المنهج الجديد pdf.

بعض من محتوى كتاب اللغة العربية الصف التاسع ليبيا الجديد

  • النحو :
  • تَدْرِيبَاتٌ عَلَى مَا سَبَقَتْ دِرَاسَتُهُ.
  • أسلوب الاستفهام
  • أسلوب النداء
  • أدوات الشرط الجازمة
  • أدوات الشرط غير الجازمة
  • اقتران جواب الشرط بالفاء
  • - أسلوب الاختصاص
  • أسلوب الإغراء والتحذير
  • - أسلوب المدح والذم .
  • - أسلوب الاستثناء - المستثنى بـ (إلا)
  • - المستثنى بـ غير - سوى
  • المستثنى بـ عدا - خلا
  • 2 - الصرف
  • - المجرد والمزيد
  • الميزان الصرفي
  • - المشتقات - اسم الفاعل .
  • صيغ المبالغة
  • - اسم المفعول
  • - الكشف في المعاجم
  • 3 - قواعد الإِمْلَاءِ وَالْخَطْ :
  • همزة الوصل وهمزة القطع.
  • - وصل الكلمة وفصلها في الكتابة
  • - فتح همزة أن وكسر همزة إن.
  • - حروف خط النسخ
  • - حروف خط الرقعة
  • - نَمَاذِجُ خَطِيَّةٌ .
  • - تَدْرِيبَاتٌ عَامَّةٌ .
التدريب الخامس : صَحَتْ إِفْرِيقِيَا مِنْ سُبَاتِهَا ، واسْتَرَدَّتْ حُرِّيَّتَهَا وَطَرَدَتْ مَنْ سَلَبَهَا خَيْرَاتِهَا وانْطَلَقَتْ مُسْرِعَة الْخُطَى تَبْنِي اسْتِقْلَالَهَا وَتَسْتَرْجِعْ ثَرْوَتَهَا مِنْ يَدِ الْغَاصِبِ وأَصْبْحَتْ تَعْمَلُ بِشَتَّى الْوَسَائِلِ عَلَى اسْتِثْمَارِ مَوَارِدِهَا كُلَّهَا فِي بِنَاء نَهْضَتِهَا حَتَّى يَصِي شَعْبُهَا مِنْ أَ أَفْضَلِ الشُّعُوبِ تَقَ تَقَدُّمًا ومَجْدًا . 1 - مَا الدَّوْرُ الَّذِي تَقُومُ بِهِ إِفْرِيقِيَا بَعْدَ أَنِ اسْتَرَدَّتْ حُرِّيَّتَهَا ؟ 2 - أَخْرِجُ مِنَ الْعِبَارَةِ السَّابِقَةِ : تَوْكِيدًا - تَمْيِيرًا وَبَيِّنِ نَوعَهُ - خَبَرًا لِفِعْلٍ نَاسِخ. 3 - اضْبِطُ مَا فَوْقَ الْخَطَّ، وَبَيِّنْ سَبَبَ الضَّبْطِ . أَسْلُوبُ الاستفهام الْأَدَاةُ الْمُسْتَفْهَمُ عَنْهُ نَعَمْ فَهِمْتُ دَرْسِي ( للإِثْبَاتِ). لا ، لَمْ أَفْهَمْ دَرْسِي (للنَّفِي) الجواب أَفَهِمْتَ دَرْسَكَ الْيَوْمِ ؟ الْهَمْزَةُ (1 ) مَضْمُونُ الْجُمْلَةِ الْمُثْبَتَةِ بَلَى شَارَكْتُ فِي الرَّحْلَة (للإثبات). أَلَمْ تُشَارِكْ فِي الرَّحْلَةِ ؟ الْهَمْزَةُ (1) مَضْمُونُ الْجُمْلَةِ الْمَنْفِيَّةِ نَعَمْ لَمْ أَشَارِكْ فِي الرَّحْلَةِ (للنفي). تعيين أَحَدِهِمَا : التاريخ أو الْجُغْرَافِيا. أَتَارِيضًا قَرَأْتَ أَمْ جُغْرَافِيا ؟ الْهَمْزَةُ (1 ) تَعْيِينُ وَاحِدٍ مِنْ شَيْيْنِ هَلْ زُرْتَ مَعْرِضَ طَرَابُلُسَ الدولي ؟ مَضْمُونُ الْجُمْلَةِ الْمُثْبَتَةِ نَعَمْ زُرْتُهُ (للإِثْبَاتِ) . هَلْ فقط مَنْ نَالَ جَائِزَةَ التَّلْمِيذِ الْمِثَالِي ؟ مَنْ يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ العَاقِل ما يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنْ غَيْرِ الْعَاقِلِ لا ، لَمْ أَزُرْهُ (للنَّفِي) تلتها أنا . سَبَبُ تَفَوُّقِي فِي الدَّرَاسَةِ الْمُوَاظَبَةُ وَالْمُتَابَرَةُ . مَا سَبَبُ تَفَوُّقِكَ فِي الدَّرَاسَة ؟ مَتَى تَذْهَبُ إِلَى الْمَدْرَسَةِ ؟ مَتَى يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ الزَّمَانِ أَذْهَبُ صَبَاحًا . أَيْنَ مَسْكَنُكَ ؟ أَيْنَ يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ الْمَكَانِ مَسْكَنِي فِي شَارِعِ الْحُرِّيَّةِ . كَيْفَ حَالُ وَالِدِكَ ؟ كَيْفَ يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ الْحَالِ حَالَةُ وَالدِي بِخَيْرٍ . كَمْ تِلْمِيذَا نَجَحَ ؟ يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنْ عَدَدِ كَمْ التَّلَامِيذِ النَّاجِحِينَ نَجَحَ عُشْرُونَ تِلْمِيدًا. الْقَاعِدَةُ الاسْتِفْهَامُ سُؤَالٌ يَرْغَبُ بِهِ الْمُتَكَلِّمُ فِي مَعْرِفَةِ مَا لَا يَعْلَمُ، وَيَكُونُ التَّعْبِيرُ عَنِ السُؤَالِ مَبْدُوءًا بِأَدَاةِ اسْتِفْهَام . وَمِنْ أَدَوَاتِ الاسْتِفْهَامِ الْهَمْزَةُ، وَهَلْ وَهُمَا : حَرْفَانِ . 1 - فَالْهَمْزَةُ يُسْتَفْهَمُ بِهَا : ا- عَنْ مَضْمُونِ الْجُمْلَةِ الْمُثْبَتَةِ، وَيَكُونُ الْجَوَابُ بِحَرْفِ نَعَمْ) فِي الإثباتِ، وَبِحَرْفِ (لا) فِي النَّفِي ب - عَنْ مَضْمُونِ الْجُمْلَةِ الْمَنْفِيَّةِ، وَيَكُونُ الْجَوَابُ بِحَرْفِ بَلَى) فِي الإِثْبَاتِ، وَبِحَرْفِ (نَعَم) فِي النَّفِي . ج- عَنْ تَعْيِينِ شَيْءٍ مِنْ شَيْئَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ، وَيَكُونُ الْجَوَابُ بِتَعْيِينِ أَحَدِهِمَا. 2 - هَلْ - يُسْتَفْهَمُ بِهَا : عَنْ مَضْمُونِ الْجُمْلَةِ الْمُثْبَتَةِ فَقَطْ ، وَيَكُونُ الْجَوَابُ بِالحَرْفِ (نَعَمْ) فِي الإثبات، وبِالْحَرْفِ (لا) فِي النَّفِي . 3 - مِنْ أَسْمَاءِ الاسْتِفْهَامِ : مَنْ يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ العَاقِلِ ، وَمَا : يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنْ غَيْرِ الْعَاقِلِ، وَمَتَى : يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ الزَّمَانِ، وأَيْنَ : يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ الْمَكَانِ، وَكَيْفَ : يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ الْحَالِ، وَكَمْ : يُسْتَفْهَمُ بِهَا عَنِ الْعَدَدِ، وَجَوَابُ الِاسْتِفْهَامِ لِهَذِهِ الأَدَوَاتِ يَكُونُ بِتَعْيِينِ الْمُسْتَفْهَمِ عَنْهُ أُسْلُوبُ النَّدَاءِ نَادَى الأَبُ أَبْنَاءَهُ قَائِلًا : يَا حَسَنُ ، يَا مُحَمَّدُ، يَا فَاطِمَةُ ، فَأَسْرَعَ الأَبْنَاءُ، وَجَلَسُوا حَوْلَ أَبِيهِمْ فَقَالَ الأَبُ : سَأَحْكِي لَكُمْ قِصَّةً تَسْتَطِيعُونَ بَعْدَهَا أَنْ تَقُولُوا لِكُلِّ مُنكِرٍ وَجَاحِدٍ : أَيَا مُنْكِرًا، هَيَا جَاحِدًا اسْأَلَا التَّارِيخَ ، يُخْبِرْكُمَا، أَنَّنَا رُسُلُ حَضَارَةٍ وَدُعَاةُ عَدْلٍ ومَسَاوَاةٍ . فَقَالَ حَسَنُ : لَقَدْ شَوَّقْتِنَا كَثِيرًا يَا وَالِدِي، فَهَاتِ القِصَّةَ ، فَقَالَ الوَالِدُ : أَحَسَنُ احْرِصْ عَلَى أَنْ تُدْرِكَ مَا فِي قِصَّةِ الْيَوْمِ مِنْ عِبَرٍ . ثُمَّ قَصَّ عَلَيْهِمُ الْقِصَّةَ الْآتَيْةَ : وَزَعَ الْخَلِيفَةُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قُمَاشًا عَلَى الْمُسْلِمِينَ، وَأَخَذَ نَصِيبَهُ مِثْلَهُمْ، وَأَرَادَ أَنْ يَصْنَعَ مِنْهُ ثَوْبًا فَلَمْ يَكْفِهِ لِطُولِ قَامَتِهِ، فَأَعْطَاهُ ابْنُهُ عَبْدُ اللَّهِ نَصِيبَهُ فَاسْتَطَاعَ أَنْ يَخِيطَ ثَوْبًا ارتَدَاهُ، ثُم صَعِدَ الْمِنْبَرَ ، وخَطَبَ فِي الْمُسْلِمِينَ قَائِلًا : أَيُّهَا النَّاسُ : اسْمَعُوا ، وَأَطِيعُوا . فَقَامَ أَحَدُ الْحَاضِرِينَ، وَقَالَ : يَا عُمَرُ ؛ لَنْ نَسْمَعَ وَلَنْ نُطِيعَ ، فَقَالَ عُمَرُ : يَا رَجُلُ ؛ لِمَ لَا تَسْمَعُ ، وَلَا تُطِيعُ ؟ فَقَالَ الرَّجُلُ : لَأَنَّكَ قَدْ أَثَرْتَ نَفْسَكَ عَلَيْنَا، فَأَخَذْتَ قُمَاشًا أَكْثَرَ مِنْ نَصِيبِكَ . فَقَالَ عُمَرُ لِابْنِهِ : يَا عَبْدَ اللهِ ، أَجِبْهُ . فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : لَمْ يَكْفِ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ نَصِيبُهُ مِنَ الْقُمَاشِ فَأَعْطَيْتُهُ نَصِيبِي، فَقَالَ الرَّجُلُ : الْآنَ نَسْمَعُ وَنُطِيعُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ