الرئيسة » المنهج الليبي » كتب الصف الثالث ليبيا »

كتاب التربية الاسلامية الصف الثالث ليبيا 2025 pdf

تحميل
تحميل كتاب التربية الاسلامية الصف الثالث الجديد المنهج الليبي2025-1446 pdf؟ او تنزيل كتاب التربية الاسلامية ثالث ليبيا المنهج الجديد pdf.

بعض من محتوى كتاب التربية الاسلامية الصف الثالث ليبيا الجديد

  • الفرع
  • القرآن الكريم
  • السنة النبوية
  • العقيدة الإسلامية
  • العبادات
  • السيرة النبوية
  • التهذيب والأخلاق
  • الفهرس
  • الموضوع
  • سورة البيئة
  • الحث على تعلم القرآن الكريم
  • أولا : الإيمان بالله تعالى
  • الصلاة وأحكامها
  • صفات الرسول ﷺ
  • الأمانة
  • القرآن الكريم
  • سورة القدر
  • السنة النبوية
  • أركان الإسلام
  • العقيدة الإسلامية
  • ثانيا: الإيمان بالملائكة
  • العيادات
  • كيف نصلي ؟
  • السيرة النبوية
  • بعثته
  • التهذيب والأخلاق
  • قصة عن الأمانة
  • القرآن الكريم
  • سورة العلق
  • العقيدة الإسلامية
  • ثالثا: الإيمان بالكتب السماوية
  • السيرة النبوية
  • القرآن الكريم
  • العقيدة الإسلامية
  • موقف قريش من الدعوة
  • سورة التين
  • رابعا : الإيمان بالرسل ( عليهم الصلاة والسلام )
  • التهذيب والأخلاق
  • حسن المعاملة
  • القرآن الكريم
  • السنة النبوية
  • العقيدة الإسلامية
  • التهذيب والأخلاق
  • العقيدة الإسلامية
  • القرآن الكريم
  • العقيدة الإسلامية
  • العقيدة الإسلامية
  • سورة الشرح
  • المساجد بيوت الله
  • خامسا : الإيمان باليوم الآخر
  • أدب الحديث
  • سادسا: الإيمان بالقدر خيره وشره
  • سورة الضحى
  • سابعا : الله هو المحيي والمميت
  • نشيد الله ربي
فهذا كتاب الصف الثالث من التعليم الأساسي ، نضعه بين أيدي أبنائنا وبناتنا جيل المستقبل ، ليكون لهم عونا على استيعاب اللبنات الأولى من أساسيات ديننا الحنيف ، بحيث يكون بين أيديهم وأيدي أولياء أمورهم كتاب يرجع إليه ، ويستند عليه في الفهم والحفظ والمراجعة . وقد توخينا فيه الإيجاز في العبارة ، واليسر في الأسلوب : ليناسب المرحلة العمرية لأولادنا ، كما حرصنا على تذييل بعض الدروس بمعلومات عامة ، وأذكار نبوية شريفة ، ونبذ عن أشهر كتب السنة : لينتفع بها طلابنا ، ويزدادوا معرفة وثقافة بأمور دينهم ، بالإضافة إلى أننا أعددنا قرصا مضغوط يحوي التلاوة الصحيحة للآيات القرآنية المقررة : كي يتحقق أكبر قدر من الاطمئنان على أن يكون النطق سليما والحفظ قويما علما بأننا قد اتبعنا طريقة عد المدني الأخير. وقد اشتمل الكتاب على الفروع الآتية. لم يكن الكفار من أهل الكتاب ( اليهود والنصارى ) ومشركي العرب الذين يعبدون الأصنام تاركين ما هم عليه من ضلال وكفر حتى تأتيهم الحجة الواضحة . 8 رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا مُحَفًا مُطَهَّرَةً (2) هذه الحجة الواضحة هي رسول مبعوث من عند الله ( هو محمد ) يقرأ عليهم صحفا محفوظة من التحريف والخطأ ، وهي القرآن الكريم . فِيهَا كُتُبْ فَيمَةٌ ) في هذه الصحف أحكام مكتوبة مستقيمة ، لا عوج فيها ولا بعد عن الحق . وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ ) وما تفرق اليهود والنصارى، واختلفوا إلا من بعد مجيء الدليل الواضح الدال على الحق . وَمَا أُمِرَ أَهْلُ الكتاب في كتبهم إلا أَنْ يَعْبُدُوا اللَّهَ ، وَيُخْلِصُوا لَهُ فِي الْعِبَادَهُ ، وَيَكُونُوا بَعِيدِينَ عَن كَافَةِ الأَدْيَانِ الباطلة داخلين في الإسلام ، ويؤدوا الصلاة المفروضة في أوقاتها ، ويعطوا الزكاة للفقراء ، وهذا هو الدين السليم المستقيم إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ .. إِنَّ الكُفَّارَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ نَارَ جَهَنَّمَ ، مَاكِثِينَ فِيهَا عَلَى الدَّوامِ ، أُولَئِكَ هُمْ شَرِّ النَّاسِ مَصِيرًا؛ لأَنَّهُمْ تَرَكُوا الْحَقَّ حَسَدًا وَظُلْمًا لَأَنْفُسِهِم. الإرشاد والتوجيه : 1. أن رسول الله ﷺ بَعَثَهُ الله سبحانه بالقرآن الكريم لينقذ الناس جميعًا من الضلال والكفر . 2 اليهود والنصارى والمشركون بعيدون عن الحق والهدى ما داموا لم يتبعوا الدين الإسلامي، وكلهم كفار نسالم من سالمنا ونبرهم ونقسط إليهم، ونحارب ونعادي مَنْ عَادَانَا مِنْهُم الله واعتدى علينا، وندعو الله أن يهديهم جميعا للإسلام . 3. كان اليهود والنصارى يعلمون صفاتِ النَّبِي مِنْ خِلالِ مَا ورد في التوراة والإنجيل عَنْهُ وَعَنْ صفاته. 4. النَّاسُ جَمِيعًا مَأمُورُونَ بأن يُؤْمِنُوا بِاللهِ وَحدَهُ وأن يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ويَلْتَزِمُوا بِشَرع الله . 5. جزاء المشركين واليهود والنصارى هُوَ نَارُ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا لكفرهم بالله ورسوله. 6. جَزَاء الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ هُوَ الجَنَّةُ خَالِدِينَ فيها لا يَخْرُجُونَ مِنها أَبَدًا.